
فضائل وخصائص سورة الفاتحة
* فضل سورة الفاتحة:
– سورة الفاتحة أعظم سورة
– سورة الفاتحة نور
– سورة الفاتحة رقية وعلاج ودواء وشفاء للأسقام المادية والمعنوية
– سورة الفاتحة لا مثيل لها في كل الكتب
– سورة الفاتحة حوار مع الله
– عَنْ وَاثِلَةَ بْنِ الْأَسْقَعِ رضى الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «أُعْطِيتُ مَكَانَ التَّوْرَاةِ السَّبْعَ، وَأُعْطِيتُ مَكَانَ الزَّبُورِ الْمَئِينَ، وَأُعْطِيتُ مَكَانَ الْإِنْجِيلِ الْمَثَانِيَ، وَفُضِّلْتُ بِالْمُفَصَّلِ». وسورة الفاتحة من المفصل الذي فُضِّل به النبي صلى الله عليه وسلم على سائر الأنبياء.
– قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ رضى الله عنه : «… وإنَّ لكلّ شيءٍ لُبابًا، وإنَّ لُبابَ القُرآنِ المُفَصَّلُ». وسورة الفاتحة من المفصل.
* من خصائص سورة الفاتحة (مما تتميز به السورة عن غيرها):
– هي أعظم وأفضل وخير سورة في القرآن.
– أول سورة في القرآن بحسب ترتيب المصحف لا في النزول.
– أول سورة مكية بحسب ترتيب المصحف.
– أول سورة -بحسب ترتيب المصحف- تفتتح بالثناء على الله من أصل 14 سورة افتتحت بذلك.
– أول سورة -بحسب ترتيب المصحف- تفتتح بالحمد من أصل 5 سور افتتحت بذلك.
– أكثر سورة سميت بعدة أسماء، وهذا دليل على شرفها.
– ركن من أركان الصلاة، فلا تصح الصلاة إلا بقراءتها، فرض الله قراءتها 17 مرة في اليوم.
– تتعلق بالسور مسائل فقهية كثيرة لم تتعلق بغيرها؛ وهو دليل على فضلها.
– يوجد في القرآن 3 سور لم يرد اسمها المشهور في آياتها؛ وهي: الفاتحة والأنبياء والإخلاص.