علاقة الآية بما قبلها : وبعد التحذير من عذاب يوم القيامة؛ بَيَّنَ اللهُ عز وجل هنا أنه لا بد مهما طالت الحياة من رجوع جميع النَّاس إلى الله، ليحاسبهم على أعمالهم، ويجازيهم عليها، وهو قادر على البعث والحساب والجزاء وكل شيء، قال تعالى:
﴿إِلَى اللّهِ مَرْجِعُكُمْ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾