علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا ذكرَ اللهُ عز وجل أنه لا يهدي القوم الكافرين؛ بَيَّنَ هنا أنهم لن يهتدوا لأنهم اختاروا الضلالة، فطبعَ اللهُ على قلوبهم، فلا يصل إليها الإيمان، وعلى سمعهم وأبصارهم فلا يهتدون بهما، قال تعالى:
﴿أُولَـئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ﴾