علاقة الآية بما قبلها : وبعد بيانِ ما نالَ بني إسرائيلَ بسببِ مخَالفتِهم للتَّوراةِ؛ أثنى اللهُ عز وجل هنا على القرآنِ، وبَيَّنَ أهدافَه، قال تعالى:
﴿إِنَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا﴾