علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا أمروا رسولَهم بالتلطُّفِ، ونهوه عن الإشعارِ بهم؛ ذكروا هنا السبب، وهو: حتى لا يعرف المَلِك مكانَهم فيقتلهم، أو يردَّهم إلى عبادة الأوثان، قال تعالى:
﴿إِنَّهُمْ إِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ يَرْجُمُوكُمْ أَوْ يُعِيدُوكُمْ فِي مِلَّتِهِمْ وَلَن تُفْلِحُوا إِذًا أَبَدًا﴾