علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا نزلَ العذابُ بحديقةِ الكافرِ، ولم يجد من ينصره ويدفع عنه؛ تبَيَّنَ هنا أن النصرةَ والولايةَ لله وحده، فمن كان مؤمنًا؛ تولاه ودفع عنه الشر، ومن لم يؤمن به؛ خسر دينه ودنياه، قال تعالى:
﴿هُنَالِكَ الْوَلَايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ هُوَ خَيْرٌ ثَوَابًا وَخَيْرٌ عُقْبًا﴾