علاقة الآية بما قبلها : وبعدَ أن بَيَّنَ اللهُ عز و جل حقارةَ الدُّنيا وسرعةَ زوالِها، بَيَّنَ هنا: ما يَفنى وما يَبقى، أو: ما لا ينبغي التفاخر به، وما ينبغي التفاخر به، قال تعالى:
﴿الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا﴾