علاقة الآية بما قبلها : وبعد بيان حقارةِ الدُّنيا وسرعةِ زوالِها، وعدمِ الاغترار بزخرفِها ونعيمِها؛ جاء الحديثُ هنا عن بعضِ أهوالِ القيامةِ؛ لكي لا يغترَّ بالدُّنيا أحد، قال تعالى:
﴿وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبَالَ وَتَرَى الْأَرْضَ بَارِزَةً وَحَشَرْنَاهُمْ فَلَمْ نُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَدًا﴾