علاقة الآية بما قبلها : وبعد نهي النَّبي صلى الله عليه وسلم عن استعجالِ عذابِ المشركينَ، ذكرَ اللهُ هنا الفرقَ الكبيرَ بينَ وفدِ المتقينَ إلى الجَنَّةِ، وورودِ المشركينَ إلى النَّارِ، قال تعالى:
﴿يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْدًا﴾