علاقة الآية بما قبلها : وبعد الترغيب في الإنفاق، وآداب النفقة، والمستحقين لها، وأحق الناس بها؛ بَيَّنَ اللهُ عز وجل هنا فضيلة الإنفاق في جميع الأوقات والأحوال، قال تعالى:
﴿الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلاَنِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ﴾