علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن أكرم الله عز وجل آدم بسجود الملائكة له؛ أكرمه هنا بإسكانه وزوجه الجنة، قال تعالى:
﴿وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَـذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الْظَّالِمِينَ﴾