علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا أمرَ اللهُ عز وجل بني إسرائيل بالإيمان أولًا، ثم نهاهم عن لبس الحق بالباطل وكتمان دلائل النبوة ثانيًا؛ ذكرَ هنا ما لَزِمهم من الشرائع: الصلاة التي هي أعظم العبادات البدنية، والزكاة التي هي أعظم العبادات المالية، قال تعالى:
﴿وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَارْكَعُواْ مَعَ الرَّاكِعِينَ﴾