علاقة الآية بما قبلها : وبعد ذكرِ عداوةَ إبليسِ لآدم وزوجه؛ بدأ إبليسُ هنا يوسوسُ لآدمَ عليه السلام ليأكلَ من الشجرةِ التي نهاه اللهُ عن الأكل منها، قال تعالى:
﴿فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَّا يَبْلَى﴾