علاقة الآية بما قبلها : وبعد هلاك فرعون وجنوده؛ ذَكَّرَ اللهُ عز و جل هنا بنى إسرائيل ببعض نعمه عليهم بعد هلاك فرعون، قال تعالى:
﴿يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ قَدْ أَنجَيْنَاكُم مِّنْ عَدُوِّكُمْ وَوَاعَدْنَاكُمْ جَانِبَ الطُّورِ الْأَيْمَنَ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى﴾