علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا بَيَّنَ إبراهيمُ عليه السلام أنَّ أصنامَ قَومِه ليس لها من التَّدبيرِ شَيءٌ، أراد أن يُريَهم بالفِعلِ عَجْزَها؛ فانتقَلَ مِن تغييرِ المُنكَرِ بالقَولِ إلى تغييرِه باليدِ، قال تعالى:
﴿وَتَاللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنَامَكُم بَعْدَ أَن تُوَلُّوا مُدْبِرِينَ﴾