علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا أرسلَ اللهُ هودًا عليه السلام إلى عاد؛ كفروا وكذبوا بيوم القيامة وانغمسوا في حب الدنيا وشهواتها، ورأوْا أن كونه بشرًا مثلهم ينافي الرسالة، قال تعالى:
﴿وَقَالَ الْمَلَأُ مِن قَوْمِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِلِقَاء الْآخِرَةِ وَأَتْرَفْنَاهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا مَا هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يَأْكُلُ مِمَّا تَأْكُلُونَ مِنْهُ وَيَشْرَبُ مِمَّا تَشْرَبُونَ﴾