علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن بَيَّنَ اللهُ أن النَّبي صلى الله عليه وسلم يدعو إلى طريق مستقيم لا اعوجاج فيه؛ وصفَ الكفارَ هنا بأنهم على خلاف ذلك، أي مائلون عن الطريق المستقيم إلى الطرق الضالة، قال تعالى:
﴿وَإِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ عَنِ الصِّرَاطِ لَنَاكِبُونَ﴾