علاقة الآية بما قبلها : وبعد ذكرِ تكذيب كفار قريش للنبي صلى الله عليه وسلم وإعراضهم عنه؛ ذكرَ اللهُ هنا سبعَ قصصٍ من قصصِ الأنبياءِ تسليةً له صلى الله عليه وسلم، وتخويفًا لكفار قريش أن يصيبهم ما أصاب المكذبين قبلهم: القصَّةُ الأولى: قصَّةُ موسى وهارونَ عليهما السلام، قال تعالى:
﴿وَإِذْ نَادَى رَبُّكَ مُوسَى أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ﴾