علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا حكى اللهُ عن المُشرِكينَ أنَّه: ﴿أقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ﴾؛ شرَحَ هنا كيفيَّةَ ذلك التَّساؤُلِ، فالأتباعُ اتهموا المتبوعين في الكفر والضلال بأنهم السبب فيما حل بهم من عذاب يوم القيامة، فقال تعالى:
﴿قَالُوا إِنَّكُمْ كُنتُمْ تَأْتُونَنَا عَنِ الْيَمِينِ﴾