علاقة الآية بما قبلها : وبعد بيان ما قالَه الأتباعُ لرؤسائِهم في الكفر والضلال؛ رَدَّ هنا الرؤساء على الأتباع بخمسة أجوبة: الرَدُّ الأول: ليس الأمرُ كما تزعمون، نحن لم نتسبب في كفركم، بل أنتم الذين أبيتم الإِيمان باختياركم، قال تعالى:
﴿قَالُوا بَل لَّمْ تَكُونُوا مُؤْمِنِينَ﴾