علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن بَيَّنَ اللهُ عز وجل طرق الشَّيطانِ في الإغواءِ والضَّلالِ، ثم حذَّر النَّاسَ من طاعته؛ نَبَّه اللهُ عبادَه هنا ألا يغتروا أو ينخدعوا بوعود وأماني الشيطان، قال تعالى:
﴿يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُورًا﴾