علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن بَيَّنَ اللهُ عز وجل عظيمَ سلطانه وغناه وقدرته؛ نبَّهَ الناسَ هنا إلى أنَّ خيرَ الدُّنيا بيده، وخير الآخرة أيضًا، فإنِ اتَّقَوه نالُوا الخَيْرَيْنِ، قال تعالى:
﴿مَّن كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ الدُّنْيَا فَعِندَ اللّهِ ثَوَابُ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَكَانَ اللّهُ سَمِيعًا بَصِيرًا﴾