علاقة الآية بما قبلها : وبعد ذكرِ إعراضِ الكُفَّارِ عن القُرآنِ وتواصِيهم بذلك ظُلمًا منهم وعنادًا؛ رَدَّ اللَّهُ هنا على فعلِهم هذا بما يناسبه من تهديد، قال تعالى:
﴿فَلَنُذِيقَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا عَذَابًا شَدِيدًا وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾