علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا كانَ الإهْلاكُ يُوجِبُ أسَفًا عَلى المُهْلَكِينَ ولَوْ مِن بَعْضِ النّاسِ ولا سِيَّما إذا كانُوا جَمْعًا؛ بَيَّنَ اللهُ هنا أن فرعون وقومه بعد أن غرقوا، لم يحزن لهلاكهم أحد، قال تعالى:
﴿فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاء وَالْأَرْضُ وَمَا كَانُوا مُنظَرِينَ﴾