علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا هَدَّدَهم بعذابِ الدُّخان، ثم بالبطشةِ الكبرى، وضربَ لهم المَثَلَ بقومِ فرعونَ؛ أعقَبَ ذلك بالإشارةِ إلى أنَّ إنكارَ البعثِ هو الذي صرَفَهم عن توقُّعِ جزاءِ السُّوءِ على إعراضِهم، قال تعالى:
﴿إِنَّ هَؤُلَاء لَيَقُولُونَ﴾