علاقة الآية بما قبلها : بعدَ ذكرِ هدايةِ اللهِ للأنبياءِ؛ ذكرَ هنا أن هذه الهداية توفيق من الله، يوفق من يشاء من عباده، ثم حذر من الشرك، قال تعالى:
﴿ذَلِكَ هُدَى اللّهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ وَلَوْ أَشْرَكُواْ لَحَبِطَ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ﴾