علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا بَيَّنَ اللهُ عز وجل أنَّه هو الذي يتولَّى نبيَّه والصالحين، وأنَّ الأصنامَ وعابِدِيها لا يَقدِرونَ على شيء؛ بَيَّنَ هنا ما هو المَنهَجُ القَويمُ والصِّراطُ المُستقيمُ في مُعاملةِ النَّاسِ، فقال تعالى:
﴿خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ﴾