علاقة الآية بما قبلها : وعلى عادةِ القرآنِ بعدَ ذكرِ الوَعيدِ للمُكذِّبينَ؛ أتبعَه هنا بالبِشارَةِ والوَعدِ لِلمُؤمِنينَ المُصَدِّقينَ، قال تعالى:
﴿وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ﴾