علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن ذَكَرَ اللهُ أن مُنكِرَ القِيامةِ والبَعثِ مُعرِضٌ عن آياتِ اللهِ؛ ذكَرَ هنا حالَ مَن يُقبل على تَعلُّمِ آياتِ اللهِ وحِفظِها، فظَهَرَ بذلك تَبايُنُ مَن يَرغَبُ في تَحصيلِ آياتِ اللهِ ومَن يَرغَبُ عنها، وبضِدِّها تَتميَّزُ الأشياءُ، قال تعالى:
﴿لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ﴾