علاقة الآية بما قبلها : وبعد هذه الآيات الأربع المتعلقة بحفظ القرآن وتلاوته وتدبر معانيه؛ تعود الآيات إلى حالِ الإنسانِ السَّابقِ ذِكرُه المنكِرِ البَعثَ، فذكرَ اللهُ السببَ في إنكار البعث، وهو حبُّ بنى آدم للحياة الدنيا سريعة الانقضاء، قال تعالى:
﴿كَلَّا بَلْ تُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ﴾