علاقة الآية بما قبلها : وبعد دعوة الكفار للاعتبارِ بأمثالِهم مِن الأُممِ السابقة؛ تنتقل الآيات إلى إبطالِ شُبهتِهم على نفْيِ البعثِ، فأثبتَ قدرتَه على البعثِ بقدرتِه على خلقِ السمواتِ والأرضِ والجبالِ، قال تعالى:
﴿أَأَنتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاء بَنَاهَا﴾