علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا كانَ لا نَعِيمَ أفْضَلُ مِنَ الشَّماتَةِ بِالعَدُوِّ، لا سِيَّما إذا كانَتْ جزاء سُخْرِيَّتِهم في الدنيا؛ قال تعالى تسليةً للمؤمنين، وتقويةً لهم على بالصبر:
﴿فَالْيَوْمَ الَّذِينَ آمَنُواْ مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ﴾