علاقة الآية بما قبلها : وبعْدَ أنْ تَبيَّنَ الدَّليلُ على إمْكانِ البَعثِ؛ أُعقِبَ بتَحقيقِ أنَّ القُرآنَ حَقٌّ، وأنَّ ما فيه قولٌ فَصْلٌ؛ إبْطالًا لِما مُوِّهَ عليهم مِن أنَّ أَخبارَه غَيرُ صادِقةٍ؛ إذ قد أَخبَرَهم بإحْياءِ الرِّمَمِ البالِيةِ، قال تعالى:
﴿وَالسَّمَاء ذَاتِ الرَّجْعِ﴾