علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا أمَرَ اللهُ عز وجل بقِتالِ أهلِ الكِتابِ، ووصَفَهم بما هو السَّبَبُ الباعِثُ على ذلك؛ ذكرَ هنا بعضَ أقوالِهم وأفعالِهم المُوجبةِ لِقِتالِهم: 1- قولهم: عُزير ابن الله، والمسيح ابن الله، قال تعالى:
﴿وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ﴾