علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن أقسمَ اللَّهُ أنه ما هجرَ نبيَّه صلى الله عليه وسلم، ولا أبغضَه بإبطاءِ الوحي عنه؛ بَشَّرَه هنا بشارتين، وهما: ١- أن الآخرة خير له من الدنيا؛ لما فيها من النعيم الدائم الذي لا ينقطع، قال تعالى:
﴿وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَّكَ مِنَ الْأُولَى﴾