92- هذا شأن الله مع الذين كذَّبوا شعيباً ،وهددوه وأنذروه بالإخراج من قريتهم ،وعملوا على رد دعوته ،قد هلكوا وهلكت قريتهم كأن لم يعش فيها الذين كذَّبوا شعيباً ،وزعموا أن من يتبعه يكون خاسراً ،وأكدوا هذا الزعم وكانوا هم الخاسرين لسعادتهم في الدنيا والآخرة .