قوله{ولسليمان الريح عاصفة تجري بأمره إلى الأرض التي باركنا فيها وكنا بكل شيء عالمين ومن الشياطين من يغوصون له ويعملون عملا دون ذلك وكنا لهم حافظين}
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة قوله{ولسليمان الريح عاصفة} إلى قوله{وكنا لهم حافظين} قال: ورث الله سليمان داود ،فورثه نبوته وملكه وزاده على ذلك أن سخر له الريح والشياطين .