شرح الكلمات:
{فإِنا أعتدنا للكافرين سعيرا}: أي ناراً شديدة الاستعار والالتهاب .
المعنى:
وقوله تعالى{ومن لم يؤمن بالله ورسوله فإِنا أعتدنا للكافرين سعيرا} وهو إخبار أُريد به تخويفهم لعلهم يرجعون من باطلهم في اعتقادهم وأعمالهم إلى الحق قولا وعملا ،ومعنى أعتدنا أي هيأنا وأحضرنا وسعيراً بمعنى نار مستعرة شديدة الالتهاب .
الهداية:
من الهداية:
- الكفر موجب لعذاب النار ،ومن تاب تاب الله عليه ،ومن طلب المغفرة في صدق غفر له .