المعنى:
ثم لكمال رحمته عز وجل دعاهم في الآية الثانية ( 74 ) إلى التوبة ليتوب عليه ويغفر لهم وهو الغفور الرحيم فقال عز وجل:{أفلا يتوبون إلى الله} بترك هذا الكفر والباطل ويستغفرون الله منه والله غفور للتائبين رحيم بالمؤمنين .
الهداية
من الهداية:
- فتح باب التوبة في وجه النصارى لو أنهم يتوبون .