{قَالُواْ جَزاؤُهُ مَن وُجِدَ فِي رَحْلِهِ فَهُوَ جَزَاؤُهُ} وذلك بأن يسترقّ ويستعبد ،أو يؤسر ليفعل به صاحب المال ما يشاء ،وتلك كانت شريعة يعقوب في معاقبة السارق ،{كَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ} الذين ظلموا غيرهم بالاعتداء على ماله ،وظلموا أنفسهم بالانحراف عن أمر الله .