{إِذًا لأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَياةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ} أي ضعف العذاب في حال الحياة أو الموت ،أي لو أنك ركنت إليهم ،لعذبناك ضعف ما نعذب به المجرمين في حياتهم ،وكذلك بعد مماتهم ،أي في الدنيا والآخرة .
{ثُمَّ لاَ تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيرًا} ينصرك منا ليخلّصك من العذاب الأليم .