82-{فمن تولى بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون}:
أي فمن أعرض عن الإيمان بمحمد صلى الله عليه وسلم بعد هذا الميثاق والإقرار والشهادة فأولئك هم الخارجون في الكفر إلى أفحش مراتبه المستحقون لأشد العقاب .
ولما كان دين الانبياء واحدا ودين محمد هو دين الانبياء جميعا أتبع هذا التهديد قوله: