قال لهم موسى مستنكرا: أتصِفُون الحقَّ الّذي جئتكم به من عندِ الله أنه سِحْر ؟كذبتُم .وثِقوا أنه لن يفوز الساحرون أبدا .
وبعد أن أفحمهم موسى بحجّته كشفوا عن حقيقة الدوافع التي تصدّهم عن الإيمان بالله ،ألا وهي الخوف من تحطيم معتقداتهم الموروثة ،وضَياع مصالحهم .