اللعن: الحرمان من لطف الله وعنايته .
يأتي هذا التقرير في موقف النبي داود وعيسى عليهما السلام من اليهود على مدى التاريخ ،وكلاهما لعن كفار بني إسرائيل لعصيانهم وعدوانهم .وقد استجاب الله له جزاء سكوتهم عن المنكر يفشو فيما بينهم .
لعن الله الذين كفروا من بني إسرائيل في الزبور والإنجيل ،من جرّاء تماديهم في العصيان وتمرّدهم على الأنبياء ،وهذا معنى{بِمَا عَصَوْا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ} .