تفسير الألفاظ:
{ضعف الحياة وضعف الممات} أي ضعف عذاب الدنيا وضعف عذاب الآخرة .
تفسير المعاني:
إذن لأذقناك ضعف عذاب الدنيا وضعف عذاب الآخرة ثم لا تجد لك علينا نصيرا .نزلت هاتان الآيتان لما طلبت إليه بنو ثقيف أن يميزها عن سائر العرب بخصال لتسلم ،فكاد رسول الله أن يجاريها بعض المجاراة ،فنزلنا بلومه وتهديده .