[109] تمنى كثير من أهل الكتاب أن يرجعوكم بعد إيمانكم كفاراً كما كنتم من قبلُ تعبدون الأصنام؛ بسبب الحقد الذي امتلأت به نفوسهم من بعد ما تبيَّن لهم صدق نبي الله ورسوله محمد -صلى الله عليه وسلم- فيما جاء به، فتجاوزوا عمَّا كان منهم من إساءة وخطأ، واصفحوا عن