{ وَإِنَّهُ لَهُدًى}
من الضلالة والغي والشبه{ وَرَحْمَةٌ} تنثلج له صدورهم وتستقيم به أمورهم الدينية والدنيوية{ لِلْمُؤْمِنِينَ} به المصدقين له المتلقين له بالقبول المقبلين على تدبره المتفكرين في معانيه، فهؤلاء تحصل لهم به الهداية إلى الصراط المستقيم والرحمة المتضمنة للسعادة والفوز والفلاح.