من الآية رقم [ 1 ] الى الآية رقم [ 3 ] عدد الآيات [ 3 ]
تنزيلُ القرآنِ من اللهِ على رسولِه ﷺ، وأمرُه بالإخلاصِ، ثُمَّ الردُّ على شبهةِ المشركينَ في اتّخاذِ الأصنامِ آلهةً شفعاءَ وعبادتِها وسيلةً إلى اللهِ تعالى، =
من الآية رقم [ 4 ] الى الآية رقم [ 5 ] عدد الآيات [ 2 ]
= ثُمَّ الردُّ على من نسبَ للهِ الولدَ، ثُمَّ الأدلَّةُ على وحدانيةِ اللهِ وقدرتِه: خلقُ السمواتِ والأرضِ، وتعاقُبُ الليلِ والنَّهارِ، وتسخيرُ الشَّمسِ والقمرِ.
من الآية رقم [ 6 ] الى الآية رقم [ 7 ] عدد الآيات [ 2 ]
ومن أدلَّةِ وحدانيةِ اللهِ وقدرتِه أيضًا: خَلقُ الإنسانِ، وخَلقُ الأنعامِ، وبيانُ أنَّ ثمرةَ العبادةِ للعبدِ واللهُ غَنِيٌ عنها، ثُمَّ تقريرُ مبدأِ المسؤوليةِ الفرديةِ، ألا يتحمَّلَ أحدٌ ذنبَ غيرِه.
من الآية رقم [ 8 ] الى الآية رقم [ 10 ] عدد الآيات [ 3 ]
بعدَ الردِّ على شُبهاتِ المشركينَ وبيانِ أدلَّةِ الوحدانيةِ، بَيَّنَ اللهُ هنا تناقضَهُم بدعاءِ اللهِ وقتَ الشِّدَةِ ونسيانِه وقتَ الرخاءِ، ونفي المساواةَ بين المشركِ ومن يقضي الليلَ ساجدًا وقائمًا، ثُمَّ الأمرُ بالتَّقوى.
من الآية رقم [ 11 ] الى الآية رقم [ 16 ] عدد الآيات [ 6 ]
العودةُ للأمرِ بإخلاصِ العبادةِ للهِ، ثُمَّ تهديدُ عُبَّادِ الأصنامِ، والتحذيرُ من خَسارةِ النَّفسِ والأهلِ، ثُمَّ وصفُ بعضِ عذابِ عُبَّادِ الأصنامِ.
من الآية رقم [ 17 ] الى الآية رقم [ 21 ] عدد الآيات [ 5 ]
بعدَ وصفِ عذابِ عُبَّادِ الأصنامِ ناسَبَه ذكرُ البشري للذينَ اجتنبُوا عِبادةَ الأصنامِ، والثَّناءُ عليهم، ثُمَّ العودةُ لأدلَّةِ وحدانيةِ اللهِ وقدرتِه: كإنزالِ المطرِ وإنباتِ النباتِ.
من الآية رقم [ 22 ] الى الآية رقم [ 26 ] عدد الآيات [ 5 ]
بعدَ ذكرِ أدلَّةِ الوحدانيةِ والقدرةِ، بَيَّنَ اللهُ هنا أنَّه لن ينتفعَ بهذه الأدلَّةِ إلا من شَرَحَ اللهُ صدرَهُ، وبَيَّنَ أنَّ القرآنَ أحسنُ الحديثِ، ثُمَّ التفرقةُ بينَ المُهتدي والضَّالِ، وذكرُ عذابِ مكذِّبي الرُّسلِ من الأممِ الماضيةِ.
من الآية رقم [ 27 ] الى الآية رقم [ 31 ] عدد الآيات [ 5 ]
لمَّا خوَّف الكفَّارَ من العذابِ؛ بَيَّنَ فسادَ مذهبِهم أوضحَ بيانٍ، فضَربَ مثلًا للمُشركِ والمُوحِّدِ: رجلاً مَملُوكًا لشُركاءَ متنازِعينَ إنْ أرْضَى هذا أغضَبَ ذاكَ، ورجلاً خَالصًا لسيِّدٍ واحدٍ يعرِفُ مرادَهُ.
من الآية رقم [ 32 ] الى الآية رقم [ 37 ] عدد الآيات [ 6 ]
بعدَ أن بالغَ اللهُ في بيانِ وعِيدِ الكُفَّارِ، أتى هنا بأسوَأِ اعتقادِهم وهو الكَذبُ على اللهِ بإثباتِ ولدٍ له أو شريكٍ، ولمَّا ذَكَرَ الكاذبَ المُكذِّبَ وبَيَّنَ عقوبتَه ذَكَرَ الصَّادقَ المُصَدِّقَ أي الأنبياءَ وأتباعَهم وبَيَّنَ ثوابَهُم.
من الآية رقم [ 38 ] الى الآية رقم [ 40 ] عدد الآيات [ 3 ]
بعدَ وعيدِ المكذبينَ ووعدِ المصدِّقينَ، وبَّخَ المشركينَ هنا لاعترافِهم أنَّ اللهَ هو خالقُ السماواتِ والأرضِ ثُمَّ يشركُونَ معَه آلهةً لا قدرةَ لها على الخيرِ أو الشرِ، =
من الآية رقم [ 41 ] الى الآية رقم [ 44 ] عدد الآيات [ 4 ]
= ثُمَّ بَيَّنَ لنبيِّه ﷺ أنَّه أنزلَ عليهِ القرآنَ لهدايةِ النَّاسِ، فمن اهتدى فاهتداؤُه لنفسِه، ومَن ضلَّ فضلالُه على نفسِه، وما عليكَ إلا البلاغُ، ثُمَّ بعضُ أدلَّةِ الوحدانيةِ والقدرةِ.
من الآية رقم [ 45 ] الى الآية رقم [ 48 ] عدد الآيات [ 4 ]
نوعٌ آخرُ من أعمالِ المشركينَ القبيحةِ: اشمئزازُهم إذا ذُكِرَ اللهُ، وإذا ذُكِرَ غيرُهُ فَرِحُوا، ثُمَّ بيانُ افتداءِ الكافرِ يومَ القيامةِ نفسَه بما في الأرضِ من أموالٍ ومثلِهِ، ولن يُقْبلَ منه.
من الآية رقم [ 49 ] الى الآية رقم [ 52 ] عدد الآيات [ 4 ]
نوعٌ آخرُ من أعمالِ المشركينَ القبيحةِ: عندَ الضُرِّ كفقرٍ ومرضٍ يفزعُونَ إلى اللهِ، وعندَ النِّعمةِ ينسِبُ ذلك لنفسِه، ثُمَّ بيانُ أنَّ اللهَ وحدَهُ مصدرُ الرِّزقِ.
من الآية رقم [ 53 ] الى الآية رقم [ 56 ] عدد الآيات [ 4 ]
بعدَ ذكرِ أعمالِ المشركينَ القبيحةِ تأتي هنا الدعوةُ لجميعِ العُصاةِ من الكَفَرةِ وغيرِهم إلى التوبةِ واتِّباعِ القرآنِ قبلَ أن يأتيَ العذابُ فتقولُ النَّفسُ المذنبةُ: يا حَسْرَتَى على ما ضيَّعتُ في الدُّنيا من العملِ، =
من الآية رقم [ 57 ] الى الآية رقم [ 61 ] عدد الآيات [ 5 ]
= ثُمَّ ذكرَ اللهُ هنا مقالةً أُخرى مما تقولُهُ تلك النَّفسُ، ثُمَّ ذكرَ مقالةً ثالثةً لها، وردَّ اللهِ عليها، ثُمَّ بَيَّنَ اسودادَ وجوهِ المشركينَ الذينَ كذبُوا على اللهِ بنسبةِ الشريكِ والولدِ إليه، ونجاةَ المتقينَ.
من الآية رقم [ 62 ] الى الآية رقم [ 67 ] عدد الآيات [ 6 ]
بعد الوعدِ والوعيدِ يُذَكِّرُ اللهُ ببعضِ أدلَّةِ الوحدانيةِ، ثُمَّ وبَّخَ المشركينَ لمَّا طلبُوا من النَّبي ﷺ أن يعبدَ أصنامَهم، فهم لم يعرفُوا اللهَ حَقَّ المعرفةِ، إذْ لو عرفُوهُ لَمَا عبدُوا معَه غيرَهُ.
من الآية رقم [ 68 ] الى الآية رقم [ 70 ] عدد الآيات [ 3 ]
بعدَ بيانِ عظمةِ اللهِ بَيَّنَ هنا حالَ النَّاسِ عندَ النَّفْخَتينِ: 1- نفخةُ الصَّعقِ للإماتةِ، 2- نفخةُ البَعثِ للإحياءِ من القبورِ، ثُمَّ تجلّى اللهِ للحكمِ بينَ النَّاسِ بالعدلِ، فتُوفَّى كُلُّ نفسٍ ما عَمِلَتْ.
من الآية رقم [ 71 ] الى الآية رقم [ 72 ] عدد الآيات [ 2 ]
بعدَ الحكمِ بينَ النَّاسِ بالعدلِ يومَ القيامةِ: يُساقُ الذينَ كفرُوا إلى جهنَّمَ زُمَرًا، =
من الآية رقم [ 73 ] الى الآية رقم [ 74 ] عدد الآيات [ 2 ]
= ويُساقُ الذينَ اتَّقُوا ربَّهم إلى الجَنَّةِ زُمَرًا، =
من الآية رقم [ 75 ] الى الآية رقم [ 75 ] عدد الآيات [ 1 ]
= ثُمَّ حالُ الملائكةِ المحيطينَ حولَ العرشِ.