[2] ﴿وَاتَّبِعْ مَا يُوحَىٰ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ﴾ يعني: القرآن، وفيه زجر عن اتباع مراسم الجاهلية، وأمر بجهادهم ومنابذتهم، وفيه دليل على ترك اتباع الآراء مع وجود النص، والخطاب له ولأمته.
وقفة
[2] ﴿وَاتَّبِعْ مَا يُوحَىٰ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ﴾ هل اتبعت تعاليم الوحي قرآنًا وسنة؟ هل عملت بها؟ وهل تعلم أن الله لا يخفى عليه شيء من أمرك، وما فعلته بعد سماع وحیه؟! خبير بما يصلحكم وما يضركم، وما يرفع قدركم وما يضع قدركم، فكيف تترددون في امتثال أمره؟!