1- حذرتني سورة التَّغَابُنِ من الوقوع في الغَبْن يوم القيامة.
2- نادتني سورة التَّغَابُنِ: كل من في السموات والأرض يسبح لله؛ فلا تكن أنت من الغافلين:﴿يُسَبِّحُ لِلَّـهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۖ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ ۖ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ (1).
3- نادتني سورة التَّغَابُنِ: أعمالك مستنسخة في كتابك، وستنبأ بها يوم القيامة:﴿زَعَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَن لَّن يُبْعَثُوا ۚ قُلْ بَلَىٰ وَرَبِّي لَتُبْعَثُنَّ ثُمَّ لَتُنَبَّؤُنَّ بِمَا عَمِلْتُمْ ۚ وَذَٰلِكَ عَلَى اللَّـهِ يَسِيرٌ﴾ (7).
4- نادتني سورة التَّغَابُنِ: سمَّى اللهُ القرآنَ نورًا، فمَن وجَدَ الظُّلمةَ الرُوحيةَ فشِفَاؤه في الآيةِ القرآنيةِ:﴿وَالنُّورِ الَّذِي أَنزَلْنَا﴾ (8).
5- علمتني سورة التَّغَابُنِ أن الإيمان بالله وعمل الصالحات يقي من يوم التغابن:﴿يَوْمَ يَجْمَعُكُمْ لِيَوْمِ الْجَمْعِ ۖ ذَٰلِكَ يَوْمُ التَّغَابُنِ ۗ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّـهِ وَيَعْمَلْ صَالِحًا يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ ... ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ﴾ (9).
6- علمتني سورة التَّغَابُنِ أن الإيمان بالقدر سبب للطمأنينة والهداية:﴿مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّـهِ ۗ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّـهِ يَهْدِ قَلْبَهُ﴾ (11).
7- نادتني سورة التَّغَابُنِ: تصدق من مالك -ولو بالقليل- لتتقي فتنة المال:﴿إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ ۚ وَاللَّـهُ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ﴾ (15).
8- علمتني سورة التَّغَابُنِ أن التكليف في حدود المقدور:﴿فَاتَّقُوا اللَّـهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ﴾ (16).
9- علمتني سورة التَّغَابُنِ أن الله أمرنا بـ:تقوى الله، والسمع والطاعة لله ولرسوله، والإنفاق في سبيل الله، والبعد عن البخل:﴿فَاتَّقُوا اللَّـهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنفِقُوا خَيْرًا لِّأَنفُسِكُمْ ...﴾ (16، 17).